عملية التعليم و التعلم

 التعلم Learning :

 نتاج التعليم يؤدي إلى التعلم 
 والمهم :هو التعلم وليس التعليم فالتعليم : سبب ، والتعلم نتيجة . فالهدف الرئيس هو التعلم ،  كي يتحقق التّعلُم لا بد من التعليم الذي يقوم بتلقي التّعلُم اسم المُتعلِم ،

والذي يشرح للمتعلم ويقوم بالتّعليم يطلق عليه اسم المُعلِم ولابد أن يكون المعلم علي قدر كبير ولديه مخزون واسع من المعارف والعلوم.

ولكي يتحقق التّعلُم لابد من التعليم حيث أن خلال مواصلة عملية التعليم ينتج التعلم والمعرفة والخبرة أي أنهما مرتبطان بعضهما،
 ومن المهمّ جدا معرفة الهدف من التعليم ومعرفة الهدف من التعلم وإدراك ان لكل منهما عدة عناصر.

التعلم : 
 عملية تعديل وتغيير في سلوك المتعلم بشكل نسبي عن طريق المحاولة والتدريب، ويكون التعلم بدافع شخصي ورغبة شخصية في اكتساب المعارف والمهارات المختلفة والرُقي والتطوير، ويكون هنا المتعلم هو نفسه المُعلم ، ولا يعتمد على اشخاص غيره ، ويكون اعتماده الكلي على نفسه في عملية التعلم.

التعليم Education : 

 التعليم عملية تفاعلية تنتقل فيها الخبرات والمهارات والمعارف والمعلومات من المعلّم إلى ذهن المتلقي المتعلّم الذي يرغب في التعليم. وهذه العملية التي تهدف إلى إيصال هذه المعلومات بشكل مباشر للمتعلم.

 

والتعليم : غير مقيد بوقت محدد فالإنسان يتعلم طوال حياته ويكتسب خبرات جديدة إلى أن يموت. 

والتعليم : هو معرفة شيء لم يكن الشخص يعرفه من قبل ، هو إزالة الجهل بالشيء لنضع محلة العلم به ومعرفته. 


 والتعليم عملية حفز واستثارة لقوى المتعلم العقلية ونشاطه الذاتي وتهيئة الظروف المناسبة التي تمكن المتعلم من التعلم، 
 كما أن التعليم الجيد : يكفل انتقال أثر التدريب والتعلم وتطبيق المبادئ العامة التي يكتسبها المتعلم على مجالات أخرى ومواقف متشابهة

والتعليم الجيد يحتاج إلى :  التصميم المنظم المقصود للخبرة ، التي تساعد المتعلم على إنجاز التغيير المرغوب فيه في الأداء، وعمومًا هو التعليم هو إدارة التعلم التي يقودها المعلم.

وبصيغة بسيطة : المعلم يمارس التعليم والطالب يمارس التعلم .

التعلم Learning  هو نشاط يقوم فيه المتعلم بإشراف المعلم أو بدونه، يهدف اكتساب معرفة أو مهارة أو تغيير سلوك.

الهدف النهائي لتكنولوجيا التعليم :هو إحداث التعلم والتأكيد على مخرجات التعلم، فالتعلم هو الهدف، والتعليم هو الوسيلة المؤدية إلى ذلك إن كان فعلاً.

مفهوم التعلم :-

     عبارة عن سلوك شخصي يقوم به الفرد لاكتساب المعلومات والخبرات والمهارات والمعرفة، ويستطيع الفرد من خلال أداء عمل ما أن يتعلم، فالمتعلّم هنا هدفه هو مفهوم التّعلُم سواء عن طريق البحث عن الأدوات المناسبة الّتي توفر له المعلومات من خلال المدارس.

التعلم:

   عملية تعديل وتغيير في سلوك المتعلم بشكل نسبي عن طريق المحاولة والتدريب، ويكون التعلم بدافع شخصي ورغبة شخصية في اكتساب المعارف والمهارات المختلفة والرُقي والتطوير، ويكون هنا المتعلم هو نفسه المُعلم ، ولا يعتمد على اشخاص غيره ويكون اعتماده الكلي على نفسه في عملية التعلم.

التعلم 
     هو عملية تلقي المعرفة، والقيم والمهارات من خلال الدراسة أو الخبرات أو التعليم مما قد يؤدي إلى تغير دائم في السلوك، تغير قابل للقياس وانتقائي بحيث يعيد توجيه الفرد الإنساني ويعيد تشكيل بنية تفكيره العقلية.

       التعلم نشاط ذاتي يقوم فيه المتعلم ليحصل على استجابات ويكوّن مواقف يستطيع بواسطتها أن يجابه كل ما قد يعترضه من مشاكل في الحياة. والمقصود بالعملية التربوية كلها إنما هو تمكين المتعلم من الحصول على الاستجابات المناسبة والمواقف الملائمة.


الفرق بين التعلم والتعليم 
   
المهم 
       
هو التعلم وليس التعليم  فالتعليم سبب والتعلم نتيجة  فالهدف الرئيس هو التعلم 
كي يتحقق التّعلُم لا بد من التعليم 

     
لابد في البداية من شرح مفهوم التعليم ثم شرح مفهوم التعلم وفهم أنه يُطلق على
 
الذي يقوم بتلقي التّعلُم اسم المُتعلِم،
 
والذي يشرح للمتعلم ويقوم بالتّعليم يطلق عليه اسم المُعلِم 
ولابد أن يكون المعلم علي قدر كبير ولديه مخزون واسع من المعارف والعلوم.

   
ولكي يتحقق التّعلُم لابد من التعليم حيث أن خلال مواصلة عملية التعليم ينتج التعلم والمعرفة والخبرة أي أنهما مرتبطان بعضهما، ومن المهمّ جدا معرفة الهدف من التعليم ومعرفة الهدف من التعلم وإدراك ان لكل منهما عدة عناصر.


       نجد الكثير من الباحثين يخلطون بين هذه المصطلحات " التعليم والتعلّم " في مواضع ليست في موضعها السليم ومكانها الصحيح، لذا موضوع مفهوم التعلم والتعليم 
... والفرق بينهما بالتفصيل يعتبر موضوع هام جدا لكي لا يحدث اختلاط في التّفريق بين التعليم والتعلم، 
ولهذا سوف نتناول الموضوع ونقوم بتوضيح
 الفرق بين كلا من التّعلم والتّعليم.

 

     بدون التّعليم لما يحصل التّعلُم، التعلم نتاج التعليم والتعليم يؤدي إلى التعلم،
 فالتّعليم في النهاية :
 هو مشروع إنساني أساسي في حياة الأفراد والمجتمعات هدفه تمكين المتعلم من تغيير سلوكه وإدراك العالم من حوله واكتساب مهارات جديدة تمكنه من التفاعل مع هذا العالم وتوسع مداركه.

يحدث التّعلُيم 
     في إطار المدارس والجامعات ويتم الي فترة معينة بشكل إجباري بشكل مجاني ومن التعليم ينتج لدينا التعلم والخبرات والمهارات.

     الفرق بين التعليم والتعلّم  ليس الياء فقط
       يكمن في وجود كل عناصر العملية التعليميّة في عملية التعليم والتي تتمثّل في المدرس ذو الخبرة، 
والمتعلّم الذي يتلقى المعلومة، أو المعلومات أو المادة التعليميّة أو المنهج الدراسي أو المنهج الحر.

أما في عملية التعلم لا يشترط وجود كل هذه العناصر بل يجب فقط وجود الشخص العنصر المتعلّم الذي يريد أن يتعلم ويعرف في عملية التعلّم وهنا يكمن الفرق بين التعلم والتعليم .

   وتوضيح أيضا مفهوم التعلم والتعليم والفرق بينهما بالتفصيل لابد ان نعرف ان 
هناك فرق آخر بين التعلم والتعليم :
... هو أن التعليم يرتبط بوجود فترة محددة لعملية التعليم قد تمتد إلى أشهر أو قد تكون سنة أو قد تكون عدّة سنوات على سبيل المثال التعليم المدرسي، أو الجامعي، أو الدورات التدريبية التي تمتدّ لأشهر كثيرة أو إلي سنوات عديدة.

الفرق بين التعليم والتعلّم

..  يكمن في وجود كل عناصر العملية التعليميّة في عملية التعليم والتي تتمثّل في : المدرس ذو الخبرة، والمتعلّم الذي يتلقى المعلومة، أو المعلومات أو المادة التعليميّة أو المنهج الدراسي أو المنهج الحر. أما في عملية التعلم لا يشترط وجود كل هذه العناصر بل يجب فقط وجود الشخص العنصر المتعلّم الذي يريد أن يتعلم ويعرف في عملية التعلّم وهنا يكمن الفرق بين التعلم والتعليم.

 

  ما هو الفرق بين التعلم والتعليم ؟ 

التعلم يكون بأي وقت متاح وفي أي مكان، على عكس التعليم الذي يرتبط بوقت ومكان مثل التعليم في المدارس.

التعلم يكون فقط للفرد المتعلم، بينما التعليم يكون لمراحل معينة ويتوقف في فترات معينة.

التعلم للمتعلم فقط دون وجود معلم، بينما التعليم يتطلب وجود طرفين ولا تتم عملية التعليم إلا بوجود المعلم والمتعلم.

التعلم يتغير بشكل مستمر تبعاً للظروف أو المواقف أو الخبرات، بينما التعليم يعتبر مسلمات وحقائق أي لا يوجد فيه تغيير.

التعلم لا يوجد به أنشطة وأسئلة كما هو هو الحال في عملية التعليم الذي يكون فيه اختبارات وأسئلة وأنشطة.

التعلم يكون ذاتياً أو غير ذاتي في بعض الأحيان، لكن التعليم غير ذاتياً لأنه يحصل على المعلومات من طرف المعلم.

التعلم يصبح هدفاً لتحقيق غاية معينة أي أنه مشروع إنساني، بينما التعليم هو وسيلة لتحقيق هذا الهدف فلولا وجود التعليم لما كان التعلم.

التعلم لا يشترط إلا وجود المتعلم، بينما التعليم يشترط وجود كافة عناصر العملية التعليمية.
هناك فرق آخر بين التعلم والتعليم هو أن التعليم يرتبط بوجود فترة محددة لعملية التعليم قد تمتد إلى أشهر أو قد تكون سنة أو قد تكون عدّة سنوات على سبيل المثال التعليم المدرسي، أو الجامعي، أو الدورات التدريبية التي تمتدّ لأشهر كثيرة أو الي سنوات عديدة. وهنا الفرق بين التعلّم والتعليم أن التعليم غير محدد ولا مقيد بمدة معينة، ويظل الإنسان يمارس عملية التعلّم منذ اللحظات الأولى في حياته حتى النهايات الأخيرة وموته. ولا ينحصر مفهوم التعلم على فترة دراسيّة معيّنة ولا وقت محدد ولا سن معين.



 أهم الفروق والاختلافات بين التعليم والتعلم :-

والفرق بين التعلم والتعليم ايضا ان في عملية التعلم لا يشترط لإتمام العملية التعليميّة أن يكون الشخص في عملية مقصودة معدّ ومخطّط لها مسبقاً، لأن التعلم قد يكون بدون قصد ويأتي صدفة نتيجة التعرض لمواقف وخبرات.

 أما التعليم فيكون مع سبق الاصرار ويكون هناك قرار من الشخص أو ممن حوله بأنه يريد اتمام التعليم ويريد خوض عملية التعليم. ممّا سبق

يمكن ان تلخص الفرق بين التعلم والتعليم في أن نجد أن التعليم هو عبارة عن عملية يقوم بها بعض العناصر مثل المعلم التي يشرح للمتعلّم أو للطالب بعض المعارف والمهارات الموجودة باستخدام طرق وأساليب التعليم المختلفة.

 أما التعلّم فهو تتم بوجود الشخص الذي يريد أن يتعلم وليس شرطاً اساسيا أن يكون هذا الشخص طالب في مرحلة دراسية معيّنة حيث يمكن في عملية التعلم أن يحصل الفرد على المعلومة بشكل مقصود أو بشكل غير مقصود. 

الفرق بين التعلم والتعليم :-

مفهوم التعليم :-

       يشير إلى أن التعليم غير مقيد بوقت محدد فالإنسان يتعلم طوال حياته ويكتسب خبرات جديدة إلى أن يموت.

 التّعليم هي عملية تفاعلية تنتقل فيها الخبرات والمعارف والمعلومات من ذهن المعلّم إلى ذهن المتعلّم، الذي يرغب في التعليم. وهي عملية هدفها إيصال هذه المعلومات مباشرة للمتعلم.

 والتّعليم لا يربطه وقت محدد، فمن أبسط الأمثلة هو تعليم قيادة السّيارات، حيث يتعلم المتدرب من المدرب خبرته وطريقته في قيادة السّيارة، وتنتهي مرحلة التّعليم عندما يتقن المتدرب عملية قيادة السّيارة وإن لم يتقنها يحتاج إلى وقت إضافي حتى يتقنها.

   أي التّعليم  هو معرفة شيء لم يكن الشخص يعرفه من قبل، هو ازالة الجهل بالشيء لنضع محلة العلم به ومعرفته.

   إن التعليم غير محدد ولا مقيد بمدة معينة، ويظل الإنسان يمارس عملية التعلّم منذ اللحظات الأولى في حياته حتى النهايات الأخيرة وموته.

ولا ينحصر مفهوم التعلم على فترة دراسيّة معيّنة ولا وقت محدد ولا سن معين.

والفرق بين التعلم والتعليم ايضا ان في عملية التعلم لا يشترط لإتمام العملية التعليميّة أن يكون الشخص في عملية مقصودة معدّ ومخطّط لها مسبقاً، لأن التعلم قد يكون بدون قصد ويأتي صدفة نتيجة التعرض لمواقف وخبرات.

أما التعليم فيكون مع سبق الاصرار ويكون هناك قرار من الشخص أو ممن حوله بأنه يريد اتمام التعليم ويريد خوض عملية التعليم.

ممّا سبق يمكن ان تلخص الفرق بين التعلم والتعليم في أن نجد أن التعليم هو عبارة عن عملية يقوم بها بعض العناصر مثل المعلم التي يشرح للمتعلّم أو للطالب بعض المعارف والمهارات الموجودة باستخدام طرق وأساليب التعليم المختلفة.