رؤية ورسالة واهداف الكلية

 

 

ــ الرؤية ــ

أن تكون كلية الطب في جامعة الانبار مركزا علميا متميزا وكلية وطنية رائدة في الطليعة تساهم في تطوير العلوم الصحية  وذلك عن طريق ملائمة برامجها التدريبية للاحتياجات المحلية والعالمية , وجودة بحوثها العلمية . وان تكون معتمدة ومعترف بها دوليا في مجال التعليم الطبي.

ــ الرسالة ــ

تسعى كلية الطب في جامعة الأنبار إلى تعزيز روح الانتماء والأصالة لدى أعضاء الهيئة التدريسية وموظفيها وطلبتها وخريجيها والتفاخر بها, وكذلك الإسهام في بناء نظام تعليمي وبحثي رصين ورفد المجتمع  بأطباء يتحلون بالانسانية و ألاخلاق المهنية الطبية والمعرفة والكفاءة العالية  لتقديم رعاية طبية كاملة ومتميزة تخدم المجتمع، وتثري البحث العلمي.

ــ الاهداف ــ

            1-    تخريج أطباء متميزين قادرين على تقديم الرعاية الصحية في المستشفيات وخارجها على نطاق المجتمع مع

                 الاهتمام الكبير بالرعاية الصحية الأولية.

2-    تطوير المناهج، ووسائل التعليم وأساليبها، وطرق الامتحان، وتأليف الكتب الطبية الجامعية، ووضع قواعد ضبط وتحسين الجودة اعتماداً على معايير الجودة العالمية والاعتماد الأكاديمي.

3-    تعزيز التميز في التدريس من خلال تهيئة بيئة علمية سليمة ترتقي بالمستوى العلمي والأكاديمي للهيئة التدريسية ، وتوفير البنى التحتية المتطورة.

4-    تعزيز قدرات وجودة  البحث العلمي لدى اعضاء هيئة التدريس وتوفير البيئة الملائمة لذلك عن طريق الدعم في نشر البحوث في المجلات العالمية الرصينة وذلك من اجل الارتقاء بالكلية والجامعة.

5-    توفير إمكانات الدراسة التخصصية، كمركز دراسي وامتحاني للتخصصات الطبية (البورد)  

6-    تبني استراتيجيات التعليم الطبي المستمر، والمشاركة في دورات التأهيل والتعليم والتدريب الطبي المستمر.

7-    إنشاء نظام صحي متكامل وذلك من خلال التعاون مع وزارة الصحة، ومنظمة الصحة العالمية، والعمل على تنمية القوى البشرية.

8-    تبني الشراكات مع الجامعات التي تشجع على تطوير تكنولوجيا جديدة ونظام صحي متميز  لتطور الطب.

9-    إجراء برامج بحثية واستحداث برامج تدريبية موجهة لتلبية الاحتياجات ومواجهة المشاكل الصحية للمجتمع.

10-  نشر وتعزيز مفاهيم ضمان الجودة لدى العاملين والطلبة

11- رفد الطالب بمهارات التعامل الإنساني القويم، والتحلي  بمبادئ الأخلاق للمهن الصحية، وكسب ثقة أفراد المجتمع.

12- تشجيع النشاطات اللاصفية، والتي تشمل النشاطات الرياضية والفنية والاجتماعية والأدبية.