ندوة علمية لقسم هندسة السدود والموارد المائية /كلية الهندسة

ندوة علمية لقسم هندسة السدود والموارد المائية /كلية الهندسة

 

(( الأدارة المتكاملة للموارد المائية خيار إستراتيجي لتحقيق التنمية المستدامة ))

ندوة علمية لقسم هندسة السدود والموارد المائية /كلية الهندسة

 

برعاية كريمة من أ . د المهندس خالد بتال النجم رئيس جامعة الأنبار وبأشراف أ . م . د أمير عبد الرحمن هلال عميد كلية الهندسة ، أقيمت الأربعاء الموافق 2019/4/24 الندوة العلمية الموسومة : -

(( الأدارة المتكاملة للموارد المائية خيار إستراتيجي لتحقيق التنمية المستدامة ))

 

أستهلت الندوة بآي من الذكر الحكيم وقراءة سورة الفاتحة على أرواح شهداء العراق .

بعدها ألقى أ . م . د صادق عليوي سليمان رئيس قسم هندسة السدود والموارد المائية نيابة عن عميد الكلية كلمة رحب فيها بالسادة  الضيوف والباحثين في ربوع الكلية والجامعة ، متمنيا" للجميع التوفيق وللندوة النجاح والخروج بتوصيات تلبي الأهداف التي أقيمت من أجلها .

 

بدأت أعمال الجلسة التي ترأسها أ . م . د صادق عليوي سليمان ومقررا" لها المدرس المساعد مجيد مطر رمل .

ألقيت خلال الجلسة محاضرات قيمة لعدد من الباحثين .

* المحاضرة الأولى

Cost-Benefi Analysis of suggested Ramrrage Hydroelectric Plant on the Euphrates River .

ألقاها الدكتور صادق عليوي سليمان .

* المحاضرة الثانية ألقاها الخبير المهندس أياد عبد العزيز الراوي مدير الموارد المائية في محافظة الأنبار بعنوان : -

( إدارة الواردات المائية لنهر الفرات في محافظة الأنبار ) .

* المحاضرة الثالثة : -

Role of Multi - criteria Analysis tools in Water Resources Engineering Project .

للمحاضر للدكتور خميس نبع صايل التدريسي في القسم .

 

* المحاضرة الرابعة : - ألقاها الخبير المهندس عدي محمد عباس المهندس المقيم في مشروع إعادة إعمار سدتي الرمادي والورار بعنوان : -

( مراحل إعادة إعمار سدات الرمادي والورار « المشاكل والحلول » ) .

 

تخلل عرض المحاضرات طرح العديد من الأسئلة والأستفسارات ودارت نقاشات مستفيضة بين الباحثين والحضور .

 

في نهاية الندوة خرجت بتوصيات منها ،،، الحاجة الى إجراء دراسة شاملة للموازنة المائية لمحافظة الأنبار على وفق قياسات دقيقة وبأعتماد موديلات رياضية حديثة ،،، عمل خطط إستراتيجية لتطوير منطقة الصحراء الغربية من خلال الأستغلال الأمثل لمياه الوديان والمياه الجوفية الموجودة في المنطقة .

بعدها وزعت الشهادات التقديرية على الباحثين واللجان العلمية والتحضيرية .