الاستثمار الرياضي

الاستثمار الرياضي

 أ.م.د ياسين علي خلف 

     المرفأ الرياضة في الوقت الذي مازالت فيه دول العالم الثالث في الرياضة على أنها مضيعة للمال والوقت وهو ما جعلها الرياضة أنديتها تفتقر إلى أبسط مقومات النجاح والتطور. 

مفهوم الاستثمار الرياضي:            

     تطوير الملاكمة والمستثمرون في المجال الرياضي التابع للشركة العالمية والمحلية من إيجاد الربحية في تطوير الموارد البشرية في تطوير الملاكمة الرياضية في المملكة المتحدة. تشغيل وظائف في مجال الاستثمار المناسب على الاستثمار الذي يمكن استغلاله في إعادة تمويل كافة الأنشطة الرياضية الأولى بها إلى مستوى العالمية.

أهداف الاستثمار الرياضي:

    والحفاظ على الدخل على الدخل.

أوجه وطرق الاستثمار الرياضي:

    إن مناخ الاستثمار في الاستثمار الرياضي هو مناخ واعد تتنوع فيه مادة الاستثمار الرياضي ، حيث أن الاستثمار في الاستثمار والبيع والبيع ووصولاًً إلى الاستثمار في بعض الألعاب ذات الجماهيرية ، في هذه الطرق بما يلي:

1-     استثمار واستجمام وتأجير الصالات الرياضية للاستمتاع بالاستعادة ، واستعادة تلك الليلة ، واستثمار المشاريع التي تدر عائداًً مادياًً.

2-    من أهم الاستثمارات الحديثة للنوادي هو التحول نحو التجارة من خلال إنشاء شركات تجارية باسم النادي صاحب المنفعة أو محاولة التوصل لخصخصة الأنشطة الرياضية التي تستطيع تحقيق الأرباح بالإضافة للاتجاه نحو تحويل الأندية لشركات مساهمة ضخمة كما هو الحال لعديد من الأندية الأوربية.

3-    إصدار صحف ومجلات أسبوعية وقنوات تلفزيونية باسم الأندية الرياضية ، وذلك من أجل توفير الموارد المالية اللازمة للارتقاء بمستوى الأندية ورعاية اللاعبين المحترفين والتعامل معهم بمفهوم استثماري وفقاًً لاستراتيجيات اقتصادية في قطاع الإعلام الرياضي.

4-     قيام أغلب الأندية الرياضية العالمية بـ باهظة.

5-     استثمار الموهوبين في مختلف وأنواع الرياضات وخاصة العمرية الحديثة والناشئين.

6-     استثمار المدربين والكفاءات العلمية الرياضية في الطب الرياضي والتغذية والمناهج التدريبية للاعبين والفرق الرياضية ذات المستوى العالي.

 

     لعبة الملايين من الدولارات ، على سبيل المثال ، المثال. وبطولات كأس العالم ومن بينها ما كانت تتصارع من الرياضة فيها صناعة مربحة مفيدة يدر عائداًً مادياً عرف ثروة طيبةً في تنمية الاقتصاد القومي.